الحماة أو لنقل الأم الثانية لأي زوج أو زوجة ترى أن ابنها او ابنتها قطعة منقطعة النظير لايوجد لها مثيل في الحياة وبناء على هذه الصورة تشعر بالغيرة من زوجة ابنها او زوج ابنتها خاصة اذا ما رأت أي اهتمام من قبل الأبن بزوجته أو العكس مع ان هذا الامر هو الطبيعي ولكن لتتمهل كل حماة وتتذكر ماذا كانت في يوم من الأيام هل كانت تفضل ان تتعامل بمثل هذه المعاملة
بدرية طه حسين
No comments:
Post a Comment