Tuesday 26 October 2010

حمواتي انساتي سداتي

الحماة أو لنقل الأم الثانية لأي زوج أو زوجة ترى أن ابنها او ابنتها قطعة منقطعة النظير لايوجد لها مثيل في الحياة وبناء على هذه الصورة تشعر بالغيرة من زوجة ابنها او زوج ابنتها خاصة اذا ما رأت أي اهتمام من قبل الأبن بزوجته أو العكس مع ان هذا الامر هو الطبيعي ولكن لتتمهل كل حماة وتتذكر ماذا كانت في يوم من الأيام هل كانت تفضل ان تتعامل بمثل هذه المعاملة
بدرية طه حسين

No comments: